ولكم في رسول الله اسوة حسنة
لقدكان رسول الله (صلى الله عليه واله )يسلم على الكبير والصغير والغني والفقير ويحترم الجميع ولا يفرق بين أحد من المسلمين
ويتواضع مع الكل ويجلس حيث ينتهي به المجلس وكان السّباق في السلام على من يلاقيه -----
فهذه هي اخلاق نبينا الاكرم صلى الله عليه واله الاخلاق المحمدية والصورة الجميلة التي رسمها للاسلام الاصيل -
وها هو المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني تراه كيف يتبع سيرة النبي محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى اله --
ويتخذهم له اسوة حسنة فها هو يقوم بدوره بكل الميادين --
ففي مجال السياسة فهو يعطي الحلول الجذرية لكل مشكلة --
وفي الامور الشرعية الفقهية منها والاصولية فقد ملأ الساحة العلمية بالبحوث وفي كل المجالات--
وعندما ترد شبهه من مدعي أو صاحب بدعة فهو الوحيد الذي تصدى لكل أهل البدع والضلال --
وما نراه اليوم فهو يجسد سيرة الرسول الاعظم والائمة المعصومين عليم افضل الصلاة والسلام في التواضع وعدم التكبر فهو تراه يستقبل الفوفد الغفيرة من المؤمنين --
ويسلم عليهم واحدا واحدا صغيرا وكبيرا وبدون كلل ولا ملل حتى وان طالت فترة التوافد لساعات طوية ويجلس بينهم ويتحدث ويضحك
يحضن الصغير كما يحضن ابنه ويسلم على الشيخ الكبير ويكن له كل الاحترام --
وفي مجلال العمل فتراه يشارك المؤمنين بالعمل --
وفي فترات الراحة تراه يشاركهم الرياضة فلم يجعل حاجز بينه وبن الناس لان هذه هي اخلاق اهل بيت الني صلوات الله عليه --
فلابد ان تكون اخلاق وتصرفات المرجع ورجل الدين صورة عاكسة لاخلاق الرسول واهل بيته صلوات الله عليهم
لقدكان رسول الله (صلى الله عليه واله )يسلم على الكبير والصغير والغني والفقير ويحترم الجميع ولا يفرق بين أحد من المسلمين
ويتواضع مع الكل ويجلس حيث ينتهي به المجلس وكان السّباق في السلام على من يلاقيه -----
فهذه هي اخلاق نبينا الاكرم صلى الله عليه واله الاخلاق المحمدية والصورة الجميلة التي رسمها للاسلام الاصيل -
وها هو المرجع الديني العراقي العربي السيد الصرخي الحسني تراه كيف يتبع سيرة النبي محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى اله --
ويتخذهم له اسوة حسنة فها هو يقوم بدوره بكل الميادين --
ففي مجال السياسة فهو يعطي الحلول الجذرية لكل مشكلة --
وفي الامور الشرعية الفقهية منها والاصولية فقد ملأ الساحة العلمية بالبحوث وفي كل المجالات--
وعندما ترد شبهه من مدعي أو صاحب بدعة فهو الوحيد الذي تصدى لكل أهل البدع والضلال --
وما نراه اليوم فهو يجسد سيرة الرسول الاعظم والائمة المعصومين عليم افضل الصلاة والسلام في التواضع وعدم التكبر فهو تراه يستقبل الفوفد الغفيرة من المؤمنين --
ويسلم عليهم واحدا واحدا صغيرا وكبيرا وبدون كلل ولا ملل حتى وان طالت فترة التوافد لساعات طوية ويجلس بينهم ويتحدث ويضحك
يحضن الصغير كما يحضن ابنه ويسلم على الشيخ الكبير ويكن له كل الاحترام --
وفي مجلال العمل فتراه يشارك المؤمنين بالعمل --
وفي فترات الراحة تراه يشاركهم الرياضة فلم يجعل حاجز بينه وبن الناس لان هذه هي اخلاق اهل بيت الني صلوات الله عليه --
فلابد ان تكون اخلاق وتصرفات المرجع ورجل الدين صورة عاكسة لاخلاق الرسول واهل بيته صلوات الله عليهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق